عندما يقول: {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ مِن بَعْدِ مَا جَاءهُمُ الْبَيِّنَاتُ وَأُوْلَـئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ} (آل عمران105) ما هذا وعيد؟ هو عندما يقول: {وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِيـنَ تَفَرَّقُواْ وَاخْتَلَفُواْ} بالتأكيد أنه قادر على أن يرسم منهجاً لا يختلف الناس عليه أبداً إذا ساروا عليه، وهو قال هذا في القرآن، هو قال هذا، عندما تحدث عمن اختلفوا بعد الأنبياء أنهم إنما اختلفوا من جهة أنفسهم، بغي، حسد، أشياء من هذه، دوافع أخرى.
اقراء المزيد